اضراب الاطباء 31/12/2009

اضراب اكثر من 10 الاف طبيب مصرى يوم الخميس الموافق 31 ديسمبر 2009 من الساعه 12 ظهرا للساعه 12 و5 دقائق ظهرا .. دعوه للمشاركة
أن العهد الدولي للحقوق والاجتماعية في مادته رقم 8 يكفل حق الإضراب وقد صادقت مصر عليه منذ عام 1982
وبالتالى نطمئن الجميع انه لا توجد اى عقوبات من اى نوع ضد اى طبيب يضرب عن العمل
كيفية
الاضراب : نؤمن تماما ان اقوى سلاح ايجابى يمتلكة الاغلبية الصامته هو
سلاح السلبية ولذلك ندعوكم للوقوف بمكانكم دون اى عمل لمدة 5 دقائق فقط
وهذا اقل ما يمكن ان نقدمه لصالح مهنتنا لسنا باقل من عمال الغزل والنسيج
والان هى ليست دعوة للايجابية ولكنها دعوه للسلبية فهل نستمر فى سلبيتنا

طب ليه يا د مى
متفهمينا

بص يا محمد

انا الرسالة جت لى كده قلت انقلها

يمكن يكون فيه حد عنده اخبار تانية

لكن فى الغالب الاضراب علشان الكادر الجديد

ما هو ما بقاش فيه غيره

انا معلوماتى فى الموضوع ده قليلة

لكن ياريت لو حد عنده اى معلومة بخصوص الموضوع ده

ياريت يقولنا

ده جزء من حوار للدكتور حمدى السيد للمصرى اليوم

قررت النقابة العامة للأطباء[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مع نهاية الشهر الجارى الدخول فى مرحلة جديدة من الاحتجاج الذى قد يصل إلى الإضراب عن العمل بسبب «تدهور» الأوضاع المالية وتجاهل الحكومة صرف مستحقاتهم المالية. هذه القضية نبه الدكتور حمدى السيد نقيب الأطباء ورئيس لجنة الصحة بمجلس الشعب فى حواره لـ«المصرى اليوم» إليها بقوله «إن الدولة صارت تواجه أزمة مصداقية لأنها لا تفى بوعودها».

ويتزامن التحرك الجديد مع قيام النقابة بإعداد مشروع قانون جديد ضد أخطاء الأطباء ويكشف النقيب فى حواره عن متاعب المهنة فى مصر والخارج ويلخص فى أن الأطباء وصلوا إلى مرحلة غير سعيدة فى النضال لنيل حقوقهم المادية والأدبية.. ولكنه يفتح مجالات جديدة لعمل الأطباء وتصوراتهم لمشاكل مصر القومية والإقليمية ويطرح رؤية جديدة بقوله «إن الأطباء قادرون على غزو أفريقيا وإعادة الريادة للدور المصرى هناك والمطلوب خطط لتمويل هذا الدور».

يرتبط بالتطوير والتدريب المستوى المادى للطبيب، وخضتم معركة شاقة للمطالبة بـ«كادر خاص» فإلى أين وصلتم الآن؟
- وصلنا إلى مرحلة غير سعيدة من مراحل نضالنا لتحسين أوضاع الأطباء، رئيس الجمهورية قال فى إحدى خطبه إنه ملتزم بكادر للأطباء ولكن الدولة قالت إنها لن تستطيع أن تفتح على نفسها هذا الباب واقترحت حوافز وبدلات تعوض الكادر وظللنا نتفاوض معها شهورا طويلة والتقينا رئيس الوزراء ٣ مرات، ووصلنا لاتفاق، وقال إنه سيتم تحسين أوضاع الأطباء على ٣ سنوات، يختص الشباب فى السنة الأولى،
وقالوا حتى لا يشعر الإخصائيون أنهم استبعدوا سنعطيهم 30% كعلاوة طبيب لكن هذا العام 2009-٢٠١٠ سيكون فيها الإصلاح الرئيسى لأننا سنجعل 300% من المرتب بدل طبيب للمساعدين الإخصائيين والاخصائيين والاستشاريين والسنة الثالثة وهى العام المقبل تكون لإصلاح باقى الفريق الطبى أى تحسين أوضاع الممرضات والصيادلة وأطباء أسنان وإخصائى العلاج الطبيعى وفنيى أشعة ومعامل وباقى الفريق الطبى، فالوضع مترد على الكل، العام الماضى تم تطبيق الجزء الأول جزئيا، على أطباء الامتياز وأطباء الرعاية المركزة والطوارئ ومديرى المستشفيات، وصرفوا 30% شهرين ثم توقفوا لأنه كان هناك حافز إثابة للمحليات، ثم نسوا فئات من الشباب أطباء نواب الجامعة عددهم ٨ آلاف طبيب وأوائل الخريجين ظل مرتبهم 200 جنيه وزملاؤهم فى وزارة الصحة وصلت مرتباتهم إلى 1300 جنيه، وتم تطبيقه بالكاد على أطباء التأمين الصحى جزئيا فى مناطق دون غيرها، ولم يتم تطبيقه على أطباء المؤسسات العلاجية.
■ ومن المسؤول عن هذا الخطأ فى التطبيق؟
- «مافيش فلوس» الدولة أعطت مالا لوزارة الصحة ولكن لم تعط للهيئات المستقلة شيئا، جاهدنا من أجل المستشفيات التعليمية حتى حصلوا على «قرشين» وبدأوا يطبقون منذ شهر يناير وبشكل متقطع شهراً وشهراً، والوضع كان مرتبكا جدا، فقلنا سنأتى بأموال الإخصائيين هذا العام، ونعوض الباقين فردوا بأن ذلك سيتكلف 900 مليون جنيه، قابلنا رئيس الوزراء وقال الحالة صعبة هذا العام، فأرجوكم تعاونوا معنا نطبق هذا العام جزءاً والعام المقبل جزءاً قلنا لابد أن نساعد الدولة وقالوا إنهم سيوفرون 500 مليون جنيه بدلا من 900 وقبلنا ذلك بعد مناقشة طويلة، بدأنا نتحدث من أول ميزانية، قالوا الفلوس جاهزة والموازنة لا تتضمن مليما للمرحلة الثانية وقالوا سيتصرفون فى أموال من الاحتياطى، ومن الميزانية أشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر ولا ذكر لأى مليم لصالح الأطباء والمالية لم ترد بالإيجاب أو السلب، والأطباء فى حالة قلق شديد، ونحن اتخذنا قرارا بالاجتماع نهاية شهر أكتوبر لتقرير بداية مرحلة احتجاجات، وهناك قضية مرفوعة من أطباء «بلا حقوق» فى مجلس الدولة، وسوف يكون من حقنا مثل باقى فئات العمال أن نلجأ للإضراب عندما نتعرض لمشاكل مهنية وعدم استجابة لمطالبنا المشروعة.
■ وما سيناريو الإضراب الذى سوف تنظمونه؟
- إضراب الأطباء معروف فى العالم كله له نظم معينة، الإضراب يكون عن الأمور العادية، لكن الحوادث والطوارئ والإسعاف، لايجب أن يكون فيها إضراب بأى شكل من الأشكال، إنما من الممكن أن يتباطأ الأطباء فى عملهم، وكل ما فعلناه العام الماضى أننا أضربنا فى العيادات الخاصة يوما واحدا والتزم به نسبة عالية من الأطباء، لا أريد أن يعيدونا كل مرة لـ«نكد» الاعتصامات كل يوم، وإضرابات كل يوم قلت للدولة وكتبت لرئيس الوزراء ووزير المالية ووزير الصحة، وقلت: من فضلكم خلوا الدولة يكون عندها مصداقية مش معقول تعد وتخلف وعدها، وتعد على لسان رئيس مجلس الوزراء، وعلى لسان وزير المالية ووزير الصحة، ثم ماذا أقول للأطباء، اصبروا مرة ثانية.
■ هل التعنت من جانب وزير المالية فقط؟
- هو الذى يعطى الموافقة وهو لم يعط الضوء الأخضر حتى الآن ولم يوفر الموارد المالية المخصصة لنا، وأشهد أن وزير الصحة يتعامل معنا بتفاهم شديد ورغبة شديدة لإصلاح أوضاع الأطباء، لأنه طبيب وعارف أن الطبيب «اللى مش لاقى يشترى الملابس الداخلية» ولا قميص لا يستطيع أن يعطى أى شىء ولا أن يكون إنسانا محترما ولا أضمن أن يزوغ من عمله ويعمل فى مستوصف حتى يحصل لقمة عيش لأولاده.
■ هل كان تعاطف وزير الصحة معكم على المستوى الشفوى أم أنصفكم؟
- وزير الصحة أرسل لوزير المالية خطابا بمطالبنا وأنا أعلنت عن الخطاب دون إذن وزير الصحة حتى أهدئ من ثورة الشارع الطبى، وحالة القلق، كنت أهدئ الأطباء فى المنصورة قالوا «مش لاقيين ناكل» اعذرنا نحن نجد تجاهلاً غريباً من الدولة.
■ ولكن هل يدعو وضع الأطباء للتشاؤم إلى هذا الحد؟
- الأطباء يشعرون بإحباط شديد، وكل خشيتى أن نعود مرة أخرى لجو التوتر والتجمعات والإضرابات والجمعيات العمومية.

شكرا يامييييييييييييييييييييييييييييييييييييوى

انا فعلا كان نفسى اعرف الكادر وصل لفين
لان فيه ناس تقول اتطبق فعلا

وناس تقول لا لسة

وكلهم اطباء فما كنتش عارفة الحقيقة فين

» معلومات عن اضراب الاطباء
» مشاكل الاطباء مع الالتزام
» Astro boy 2009
» اليوم الاول22/8/2009
» اليوم الثانى 23/8/2009