العادة الرابعة:فكر لتربح بدون خسارة الغير

بصو يا جماعة احنا خلصنا النصر الذاتي
واتنقلنا من مرحلة الاستقلال بالذات الي التعاون البناء بينا وبين الاخرين
ركزو رجاء

[size=16]أيـــها العـــزيز .....

العادة الرابعة ( فكر مكسب مكسب )
هي أساس وجذور النصر الجماعي الذي نغرسه في النصر الشخصي، وهي ليست سوى
تصور ذهني إذا ما ترسخ في اللا شعور وعن قناعة تامة فإنه يولد سلوك يدعم
ذلك التصور الذهني، هذا التصور الذهني هو "أنا أسعى لمصلحة ومنفعة الآخرين كما أسعى لمصلحتي ومنفعتي"،
بمعنى أنني أحب للآخرين ما أحب لنفسي، بمعنى أنني أغبط الآخرين على النعم
التي أنعم الله بها عليهم ولكن لا أحسدهم، بمعنى أنه لا يضيرني أن يكسب
الآخرون لأنني قد حققت النصر الشخصي فأنا مبادر وأبدأ والنهاية في ذهني وأبدأ بالأهم ثم المهم ، وأود هنا أيها العزيز أن أذكر مرة أخرى بما ذكرته
حول أهمية مراقبة وتطوير محور التفكير، وما ذكرته عن أن كل ما نقوله
ونفعله ينبع من محور التفكير وطريقة نظرتنا إلى الأمور، وبناءا عليه تصبح
العادة الخامسة (حاول أن تفهم قبل أن تفهم) هي السلوك الذي يولده ذلك التصور الذهني، وهي المسار إلى حصد ثمار النصر الجماعي.

وتعلم أيها العزيز أننا نعيش في زمن طغت فيه المادة على الأخلاق، والمصالح الشخصية على المصلحة العامة واستغلظت في قواميس مفرداتنا كلمات مثل " أنا ومن بعدي الطوفان "، و تجد من الناس من يربي أبناءه على الحرص على المكاسب الشخصية فقط " لا تخلي فلان يفوز ، لازم إنت اللي تكسب " ،" أبغاك تهزم الكل " ونسمع من يقول" الحياة غابة إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب "، في حين وضع لنا الرسول المبدأ الذي يقود حياتنا وعلاقاتنا فقال " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" وقال "من كان في حاجة أخيه ، كان الله في حاجته "، ولقد تحدثنا فيما سبق من أيها العزيز عن
الرمز الانتقالي الذي يمنع صدور السلوكيات السلبية من ذاته أولاً ثم من
الآخرين، لأنه يسعى إلى مصلحة الآخرين كما يسعى لمصلحته هو، وتحدثنا عن
توسيع دائرة التأثير وأن تأثيرنا على من حولنا لابد أن يكون إيجابيا ( العادة 1 )، وعن ارتباط حياتنا بالآخرين وقلنا إن" جودة الحياة التي نحياها ترتبط ارتباط وثيق بجودة علاقاتنا بالآخرين" وأننا نحقق أهدافنا التي بنينا عليها رسالتنا من خلال القيام بأدوارنا ومسئوليتنا تجاه أنفسنا والآخرين ( العادة 2 )، وأن ترتيب أولوياتنا وأنشطتنا في الحياة اليومية يتم بناءاً على علاقتنا مع الآخرين ( العادة 3 )
وتحدثنا عن بنك المشاعر الذي يملكه كل منا في قلوب من حوله وعن الإيداعات
والسحوبات التي تتم في أرصدتنا سواء كانت هذه الإيداعات والسحوبات بالقول
أو بالفعل .

أيـــها العـــزيز..

و حتى نستطيع أن نودع في بنوك مشاعر الآخرين لابد أن نفكر بعقلية المنفعة لنا ولغيرنا، لأن تصوراتنا الذهنية هي التي تولد سلوكنا ،
فأنا لا أستطيع أن أعامل من أمامي بلطف إذا لم أفكر في مشاعره كما أفكر في
مشاعري، ولن أقدم له خدمه ما لم أفكر في احتياجاته هو كما أفكر في
احتياجاتي الشخصية ، فالسلوك الذي يتولد لدينا عندما نواجه تحدٍ ما هو
الذي يحدد إذا كنا نحب للآخرين ما نحبه لأنفسنا، وإذا ما كنا نفكر بعقلية
الوفرة - أي أن هناك ما يكفي للجميع - أم أننا تحكمنا عقلية الندرة وكل
منا ينادي نفسي نفسي.

أيـــها العـــزيز ..

قلنا إن التصورات الذهنية هي التي تولد السلوك و العادة الرابعة تبنى على تصور و تفكير المنفعة للجميع ،
فتفكير المنفعة للجميع هو تصور ذهني للتعامل الإنساني بين الأفراد في
الأسرة والمنظمة والمجتمع ككل ، هذا التصور لا يملكه إلا من كان واثقاً من
نفسه وقدراته، جديراً بالثقة، يمتلك النضج الكافي لقيادة ذاته ، يبني
تصرفاته على المبادئ والقيم والصدق في المشاعر، ويتعامل بمستوى عالي من
النزاهة والاستقامة ، واعلم أيها العزيز أن
النصر الشخصي يسبق النصر الجماعي ، ولا نستطيع قلب تلك المعادلة إلا إذا
استطعنا أن نحصد الزرع قبل أن نزرعه، فمن حقق النصر الشخصي بمعنى أنه من
تبنى العادات الثلاث الأولى في حياته وأصبح مبادرا يبدأ والنهاية في ذهنه
و يبدأ بالأهم ثم المهم هو الذي يستطيع أن ينتقل إلى مرحلة النصر الجماعي،
وبداية النصر الجماعي هو تفكير مكسب مكسب ، من حقق النصر الشخصي هو الذي يستطيع أن يقول "لأ يا نفسي" متى ما سولت له نفسه التفرد بالمنفعة دون الآخرين والتركيز على مصالحه الشخصية وتجاهل مصالح غيره أو إسقاطها من حساباته

أيـــها العــــزيز ..

إن المبدأ الأساسي الذي تقوم عليه العادة الرابعة يقول :

تتطلب العلاقات طويلة الأجل منفعة مشتركة
منقووووووووووووول كالعاده

الي نقاش فعال

[/size]

V.I.P عدد الرسائل : 2514 تاريخ التسجيل : 28/01/2009

من حقق النصر الشخصي هو الذي يستطيع أن يقول "لأ يا نفسي" متى ما سولت له نفسه التفرد بالمنفعة دون الآخرين والتركيز على مصالحه الشخصية وتجاهل مصالح غيره أو إسقاطها من حساباته
راااائع يااحمد.. بارك الله فيك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه

شكرا يا دكتورة دينا
الموضوع فيه نقاش بس انا لسه تقريبا محضرتلوش مجرد محضر محاور النقاش هنبدا علطول

شكرا يا دكتور احمد
ربنا يبارك فيك ، ومنتظرين تكمل الموضوع الجميل ده

تصوراتنا الذهنية هي التي تولد سلوكنا
جودة الحياة التي نحياها ترتبط ارتباط وثيق بجودة علاقاتنا بالآخرين"
كلام حلوجدا يا أحمد ربنا يبارك فيك
والكلام ده هو اللى انا محتاجة وهحاول أطبقه ان شاء الله وخصوصا التصورات الذهنيه وطريقة التفكير التى تولد السلوك
ادعيلى بقه عشان أغير من نفسى للاحسن ان شاء الله
مستنيه الباقى والى الامام دانما

يا رب تتغيري للاحسن يا ريهام
ان شاء الله تقدري لو عاوزا بعون الله سبحانه وتعالي

العفو يا علي ربنا يكرمك

V.I.P عدد الرسائل : 2514 تاريخ التسجيل : 28/01/2009

كلام جميل يا دكتوراحمد..
فى انتظار باقى الموضوع

وحتى أحافظ على علاقاتي مع الآخرين على
مستوى جيد لابد من تحقيق المنفعة لي ولهم على حد سواء ، وأن أسعى إلى
منفعة الآخرين كما أسعى إلى فائدتي ومنفعتي ، وإنني لكي أحقق نتائج لا
تؤثر سلباً على علاقاتي لابد من أن يكون تعاملي مع الآخرين مبنياً على
إيجاد الحل الأمثل الذي يخدم مصالحهم ويخدم مصالحي في نفس الوقت، وهو ما
يسمى في العادة السادسة بالبديل الثالث، وإيجاد البديل الثالث يتطلب تفكير
المنفعة للجميع و الموازنة بين الشجاعة في المطالبة بحقوقي وعدم التنازل
عنها والسعي كذلك إلى مصلحة الآخرين ومراعاة مشاعرهم، أما إذا واصلنا
التفكير من منطلق انفع نفسك وضر الآخرين فسنخسر مبادئنا ونخسر علاقاتنا
وقد نخسر مصالحنا الشخصية أيضاً
العادة الرابعة تدعو إلى تفكير مكسب مكسب ، تفكير المنفعة للجميع لأننا والآخرين نستطيع بهذا التصور الذهني :
- تحقيق أهدافنا الشخصية
- تحقيق الآخرين لأهدافهم
- تحقيق توقعاتنا من الآخرين و توقعاتهم منا
- كسب ثقة الآخرين فينا وتوطيد العلاقات معهم
- الوصول إلى حلول لأعقد المشاكل التي نواجهها مع الآخرين

وللتفاعل البشري مع الآخرين ستة أنماط:

1- تفكير المنفعة للجميع
يسعى
من يتمتع بهذا التفكير إلى مصلحته وإرضاء الآخرين في نفس الوقت، فيدعوه
هذا التصور إلى أن يكون متعاوناً وأن يستمع إلى رغبات الآخرين وتطلعاتهم،
و أن تستمر اتصالاته معهم لوقت طويل حتى يتم التوصل إلى اتفاق يرضي جميع
الأطراف

2- تفكير المنفعة للذات وضرر الآخرين
وهو تفكير لا
يصدر إلا من شخص متسلط يستغل سلطته ونفوذه الوظيفي أو المادي أو الاجتماعي
ليحقق نجاحه على حساب الآخرين، وهو تفكير يفسد عقله ويفقده ثقة الآخرين
به، وقد يحقق النجاح الوظيفي ويصل إلى غاياته الشخصية ولكنه في الغالب
يكون نجاحا مؤقتا، و في المقابل يفشل في أدوراه الأخرى في الحياة وتصبح
علاقاته بالآخرين مهتزة أو محطمة تماماً

3- تفكير الضرر للذات ومنفعة الآخرين
الشخص
الذي يفتقر الشجاعة للتعبير عن مشاعره ورغباته هو الذي يملك هذا التفكير،
مما يدعوه إلى درجة عالية من مراعاة مشاعر الآخرين والضرر لنفسه، وهو شخص
يستمد قوته من قبول الآخرين وشعبيته عندهم، وليست له مطالب أو توقعات من
أي شخص آخر، بل يسارع إلى إرضاء الآخرين وغالبا ما نجده يحمل بداخله
الكثير من المشاعر السلبية تجاه الآخرين، ومن الأهمية بمكان أن أنبه إلى
أن هذا السلوك ليس من الإيثار في شيء ، فالإيثار كما قال النبي صلى الله
عليه وسلم يكون مع حفظ خمسة أشياء :

الدين – العقل – المال – االعِرض - الجسد

4- تفكير الضرر للجميع
من يفكر بالضرر للجميع هو شخص يفتقر إلى الشجاعة للمطالبة بحقوقه ويرفض أيضاً مراعاة مشاعر الآخرين وتحقيق مصالحهم، فتجد شعاره "عليَّ وعلى أعدائي"، ويصر على ضرر الآخرين لأنه لا يملك القدرة والشجاعة على تحقيق منفعته الشخصية، ومع ذلك غالبا ما يلقي باللوم على الآخرين

5- تفكير المنفعة للذات فقط
وهو
تفكير الشخص الأناني الذي يسعى لمصالحه ويتناسى مصالح الآخرين فلا يهمه
إذا كسبوا أو خسروا، فهو يتمحور حول ذاته فقط ، ورغم أنه لا ينوي الضرر
للآخرين إلا أنه يفكر بفردية ذاتية في المواقف التي تحتاج إلى تكاتف
ومصلحة مشتركة، و تتحكم فيه عقلية الشح والندرة

6- تفكير المنفعة للجميع وإلا فلا اتفاق
وهذا التفكير يسمح لكل طرف بقول "لا "
إذا كان هناك ما يتعارض مع مصالحه الشخصية أو ينقص من توقعاته ، وهو مبني
أساساً على تفكير المنفعة للجميع ، فإذا تعذر التوصل إلى حل يضمن حقوق كل
طرف كاملة ، تنهى المباحثات دون التوصل إلى اتفاق، مع التراضي التام بين
الجميع وضمان استمرار العلاقات الجيدة

أود أن أختم بالقول
إن البيئة التي ينشأ فيها الفرد تؤثر وقد تقرر أحيانا طريقة تفكير
الأفراد، فمن يعيش في بيئة ملتزمة بالمبادئ والقيم الاجتماعية الراقية،
وبيئة تسود فيها الألفة والمحبة والمودة والتراحم تجده يفكر تفكير المنفعة
للجميع، وأود أن أنبه الآباء و الأمهات من أعضاء وزوار عربيات إلى أهمية
أن يكون التعامل بينهم مبنياً على المحبة والود والرحمة ليكون تأثير تلك
البيئة إيجابيا على تفكير وسلوك الأبناء والبنات، ليكون تفكيرهم وفقا
لمبدأ العادة الرابعة الذي يقول "العلاقات طويلة المدى تتطلب منافع مشتركة" ، والله عز وجل يجعل لهذه العلاقة بين الأبوين أسس ومعايير تبنى عليها فيقول " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة " ويقول " وجعل بينكم مودة ورحمة" وقد نبهنا رسوله صلى الله عليه وسلم إلى التأثير الكبير للأبوين على أبناءهما فقال "ما من مولود إلا و يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه"
وقياساً على ذلك فحب الخير للآخرين من الفطرة التي فطر الله بني آدم عليها
وهنا يأتي دور الوالدين في تشكيل التصورات الذهنية لدى أولادهم وبناتهم،
فكما يرى الأبناء الوالدين في تعاملهم مع بعض فإنهم يطبقون نفس الطريقة في
تعاملهم مع الآخرين، ألم يقال سابقا إن أساس التربية هو البيت، وإن "الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق"،
وحذر النبي الكريم من المرأة الحسناء في منبت السوء، لأن هذا السوء الذي
تربت عليه ستنقله إلى بيت الزوجية ، كيف لنا أن نلوم أبناءنا على الأنانية
وحب الذات وهو ما لمسوه في تعاملاتنا مع الآخرين، وكيف نرفض من الفتاة
التسلط وحب السيطرة في حياتها الزوجية وهي قد نشأت وهي ترى نموذجا على هذا
الحال في داخل البيت الأسري، فالأبناء نتاج وحصاد لما يزرعه الآباء، وما
هم إلا لبنات تشكلت بأيدي آباءهم، ومن هنا أتت المسئولية والمحاسبة في قول
الرسول صلى الله عليه وسلم " كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته"

إن
تفكير المنفعة للجميع ينبع من الرغبة في الإيداعات المتكررة والمستمرة
وغير المشروطة في حساب بنك المشاعر، عندما تكون تلك العلاقات مبنية على
درجة عالية من الثقة والمحبة والمبادئ المشتركة،
و باختصار فإن تفكير
المنفعة للجميع هو مبدأ يتحلى به من أنعم الله عليه بقلب سخي وخلق كريم
ونفس قوية مالكة لزمام أمرها، و مما يعني أنها نفس قد تحقق لها النصر
الشخصي على أعلى مستوى، وتستشعر نعم الله عليها وتفكر بعقلية تقول "إن هناك ما يكفي للجميع" فتعطي وتعطي وتعطي ثم تأخذ في المقابل،( قدم السبت تلاقي الأحد) مما يمكنها من أن تحفظ علاقاتها مع الآخرين فيحفظ الله نعمه عليها ، يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم " إن لله عند أقوام نعما أقرها عندهم ما كانوا في حوائج المسلمين، ما لم يملوهم ، فإذا ملوهم نقلها إلى غيرهم"

مرة أخرى فالعادة الرابعة (فكر مكسب مكسب)
ليست سوى تصور ذهني يولد السلوك الذي يدفعنا إلى مساعدة الآخرين لتحقيق
مكاسبهم، مما يترتب عليه تحقيق مكاسبنا نحن في الحياة، الأمر الذي يؤكد
نضجنا ويزيد من فعاليتنا ويساعدنا على الارتقاء بعلاقاتنا، ومن المهارات
التي تساعدنا على قيادة سلوكياتنا مع الآخرين مهارات الإصغاء، وهو ما
سأتحدث عنه في القادم من أيها العزيز، ولحين ذلك الوقت أؤكد فأقول:
دعونا نشحذ في داخل نفوسنا حب المنفعة للجميع، فنتذكر وباستمرار قول الذي لا ينطق عن الهوى رسول الله صلى الله عليه وسلم " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا" و "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"
منقووووووووووووول

دعونا نشحذ في داخل نفوسنا حب المنفعة للجميع،

عجبنى قوى التعبير ده

انا طبعا قرأت الموضوع من اوله لاخره

اشكرك يا احمد على هذا العرض الراااائع

وربنا يقدرنا على التغيير للافضل دائما

امين يارب العالمين

V.I.P عدد الرسائل : 2514 تاريخ التسجيل : 28/01/2009

باختصار فإن تفكير
المنفعة للجميع هو مبدأ يتحلى به من أنعم الله عليه بقلب سخي وخلق كريم
ونفس قوية مالكة لزمام أمرها، و مما يعني أنها نفس قد تحقق لها النصر
الشخصي على أعلى مستوى، وتستشعر نعم الله عليها وتفكر بعقلية تقول "إن هناك ما يكفي للجميع" فتعطي وتعطي وتعطي
كلمات جميله ذكرتنى بكلمات لها نفس المعنى قالتها دكتوره ماجده فى اخر لقاء .. عندما قالت لنا ان النفس الطاهره النقيه تحافظ على نقاءها بان تساعد كل البشر من حولها انقياء كانوا ام لوثتهم شوائب الدنيا رغبه فى شكر النعمه....
بارك الله فيك يااحمد ونفعك ونفعنا بكلماتك القيمه

اللهم امين يا دكتورة

فالإيثار كما قال النبي صلى الله
عليه وسلم يكون مع حفظ خمسة أشياء :

الدين – العقل – المال – االعِرض - الجسد

لعلاقات طويلة المدى تتطلب منافع مشتركة
وما
هم إلا لبنات تشكلت بأيدي آباءهم
تفكير المنفعة للجميع ينبع من الرغبة في الإيداعات المتكررة والمستمرة
وغير المشروطة في حساب بنك المشاعر
المنفعة للجميع هو مبدأ يتحلى به من أنعم الله عليه بقلب سخي وخلق كريم
ونفس قوية مالكة لزمام أمرها
الله يا Dr agaas
الموضوع جميل
اجتهاد مشكور حتى لو منقول
يا رب نبقى كلنا
من أنعم الله عليه بقلب سخي وخلق كريم
ونفس قوية مالكة لزمام أمرها، و مما يعني أنها نفس قد تحقق لها النصر
الشخصي على أعلى مستوى، وتستشعر نعم الله عليها وتفكر بعقلية تقول "إن هناك ما يكفي للجميع" فتعطي وتعطي وتعطي
LIVE IT RIGHT [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اذا غامرت فى شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت فى امر صغير كطعم الموت فى امر عظيم

beeeeeeeeeee or not to be

يا رب يا ليف ات رايت نعرف نطبق الكلام
وخلي بالك الجماعة في الموضوع دا بتسهل ان االواحد يكتسب العادات دي بصورة افضل

يعني طول محنا مع بعض ان شاء الله شباب النهضة
هنقدر نتعلم

شكرا ليكي

اقتباس :: شكرك يا احمد على هذا العرض الراااائع

وربنا يقدرنا على التغيير للافضل دائما

امين يارب العالمين

العفو يا مي

اللهم امين

شكرا ليكي متابعتك للموضوع

عاده جميله اوى دكتور احمد
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم " إن لله عند أقوام نعما أقرها عندهم ما كانوا في حوائج المسلمين، ما لم يملوهم ، فإذا ملوهم نقلها إلى غيرهم"

العادة الرابعة تدعو إلى تفكير مكسب مكسب ، تفكير المنفعة للجميع لأننا والآخرين نستطيع بهذا التصور الذهني :
- تحقيق أهدافنا الشخصية
- تحقيق الآخرين لأهدافهم
- تحقيق توقعاتنا من الآخرين و توقعاتهم منا
- كسب ثقة الآخرين فينا وتوطيد العلاقات معهم
- الوصول إلى حلول لأعقد المشاكل التي نواجهها مع الآخرين

ان شاء الله نكمل العاده الخامسه

شكرا ليكى ياعلا على اضافتك الجميله..
اد ايه احنا محتاجيين العاده دى دلوقتى..
شكرا لدكتور احمد

» العادة الثالثة:ابدأ بالأهم ثم المهم
» العادة الاولي:تعلم فن المبادرة ......... ادخل بسرعة
» تطبيق العادة الأولي :كن مبادرا (هل هي مجرد كلام يقال ام واقع يمكن تنفيذه)
» تمهيد ما قبل العادة الثانية
» العادة الثانية:ابدء وعينك علي النهاية